ليندسي سادلر

عاملة اجتماعية وقيّمة فنية مستقلة

بعد الانتهاء من دورة التأمل والتنفس وجدت نفسي أكثر هدوءًا مع نظرة أكثر إيجابية وتفاؤلًا للمواقف. لقد فوجئت بمدى التحرر العاطفي الذي شعرت به بعد ذلك مباشرة. بعد مرور عام من المواظبة على ممارسة التقنيات التي تعلمتها في الدورة، شعرت أن هذا قد منحني مساحة كبيرة لاتخاذ بعض القرارات المهمة في حياتي مما أدى إلى إنهاء الصراع الداخلي الذي كنت أعيشه بسبب عدم اتخاذها.

جياني جراسي

صانع الماس

منذ اليوم الأول في الدورة، كنت قادرًا على النوم بدون الاعتماد على الحبوب المنومة التي كنت قد ادمنت على اخذها لفترة من الزمن، وعرفت حينها أن هذه الدورة تناسبني. شعرت أن نظامي قد أعيد تشغيله بالكامل، وعلى الرغم من أن تحديات الحياة لا تزال تعترضني (العلاقات الصعبة والعمل المجهد) يبدو أنني أتعامل معها بشكل أفضل بكثير ، مع ابتسامة على وجهي ، بدلاً من ترك المشكلة تستولي علي.

رياض راتانسي

مطوّر عقاري

لمست الدورة وترًا عميقًا بداخلي. من حالة ذهنية شديدة القلق ، شعرت ببعض الهدوء أثناء وبعد الدورة. لقد فَتحَت الباب لعالم لم تكن لدي فكرة عن وجوده. الحكمة أعطتني الإيمان ومكنتني من أن أجد نفسي وسلامي الداخلي. كنت محظوظًا لأنني امتلكت روحية البحث و 'فن الحياة' فعلت كل الباقي.

آيمي بروكس

مدرسة يوجا ومستشارة الرفاهية

كانت دورة التأمل والتنفس بمثابة أول ومضة وبصيص أمل لي بعد استقراري في لندن ومجرد متابعة الحياة هناك. أدركت أن هناك الكثير في الحياة أكثر مما كنت أستقر عليه. الآن وبعد خمس سنوات ، حياتي مختلفة تمامًا ، أنا سعيدة ، أعمل لحسابي الخاص وحياتي مزدهرة - أنا ممتنة جدًا لأن الدورة وجدتني ، وأنا أوصي بها بشدة لأي شخص.